On 19 May 2012, people of Benghazi voted in historic neighborhood elections; this was The 1st time these elections have already been held in town For the reason that nineteen sixties, and turnout was superior.
خريف جاف نسبيًا يتخلله فرص محدودة للأمطار على فترات
Satellite impression of Benghazi Benghazi has become the sub-locations of the world generally known as Cyrenaica, the Other people staying the Jebel Akhdar plus the coastal basic jogging east of Apollonia.
تصعيد عسكري وانقسام يلفان أجساما سياسية، في تطورات اعتبرها خبراء أنها قد تنذر بمخاض عسير ، قد يرسم ملامح اليوم التالي في ليبيا الذي طال انتظاره.
ونوه إلى أن ليبيا لا تزال ساحة حرب ومعركة وتنافس بين الدول الغربية وروسيا وهو ما يعيد المشهد إلى الحرب العالمية الثانية حينما كانت ليبيا ساحة للصراع الغربي وليس لها دور فيه.
ليبيا الان المهداوي: الأزمة الرئيسية المرحّلة في ليبيا هي توزيع الثروة بالعدل
The park is a combination of a zoo with trees planted during Italian rule and which has wild cats, primates, elephants, birds and other animals, and a little topic park that contains electrical rides, added later while in the eighties as Element of a redevelopment of the whole web-site. It is one اخبار ليبيا of the preferred parks in Benghazi, and is extremely occupied on public holidays, and among university kids and scouts on outings.
إسرائيل تسلّم مصر خرائط مقترحة لتموضع قواتها داخل غزة، وحماس تقول إن وفدها يتوجه للقاهرة اليوم
ماذا يعني اختيار يحيى السنوار رئيساً للمكتب السياسي لحركة حماس؟
في حين ضمت القائمة الخاسرة رئيس برلمان الشرق عقيلة صالح ووزير الداخلية المقيم في الغرب فتحي باشاغا.
النفط الليبي: لماذا تدفع حكومة طرابلس رواتب أفراد الجيش الذي يحاصرها؟
ولقي الفنان الكوميدي الليبي الشاب مصطفى بركة، المعروف بمقاطع الفيديو الخاصة به على مواقع التواصل الاجتماعي، مصرعه بعد إصابته برصاصة في صدره، يوم السبت، ما أثار الغضب والحداد على مواقع التواصل الاجتماعي، بحسب وكالة لانا الليبية.
إسرائيل تسلّم مصر خرائط مقترحة لتموضع قواتها داخل غزة، وحماس تقول إن وفدها يتوجه للقاهرة اليوم
مع انتهاء شهر العسل بين محافظ مصرف ليبيا المركزي ورئيس حكومة الوحدة الوطنية (منتهية الولاية)، دخل البرلمان على الخط، بقرار «داعم» للأول، أثار تساؤلات بشأن أسبابه وأهدافه وسر توقيته.